وهذا يعني ترك هاتفك في حقيبتك إذا كنت بالخارج (أو في غرفة أخرى إذا كنت بالمنزل) أثناء أي محادثات مع صديق أو شريك، والالتزام بالحدود الزمنية المحددة للاستخدام. يقول الدكتور مانلي: “ما لم تكن بحاجة إلى هاتفك لمشاكل العمل، فمن المثالي عدم السماح لاستخدام الهاتف بمقاطعة وقتك الشخصي”.

  • نظرًا لتكرار استخدام الهاتف، لا يتم تلبية هذه الاحتياجات الأساسية لدى الأشخاص بالمستوى الذي يحتاجون إليه، ويكون لذلك تأثير غير مباشر على الصحة العقلية.
  • بشكل عام، يمكن ملاحظة أن معظم المقالات المنشورة عن Phubbing كانت عبارة عن دراسات وصفية تعتمد منهجية كمية (انظر الشكل 4).
  • يؤدي هذا غالبًا إلى الحاجة المعتادة للتحقق من هاتف الشخص، وأحيانًا دون وعي، حتى في منتصف المحادثة وجهًا لوجه.
  • يعرّف وولف (2014، ص.2) استخدام الهاتف على أنه “فعل تجاهل شخص ما في بيئة اجتماعية من خلال النظر إلى هاتفه بدلاً من الاهتمام بالشخص”.
  • يعد قضاء وقت ممتع مع هؤلاء الأشخاص أحد أكثر الطرق فعالية لإظهار وتلقي الحب والمودة.


بالإضافة إلى ذلك، فإن الغوص في وسائل التواصل الاجتماعي قد يؤدي في الواقع إلى تفاقم المشكلة. قد يكون لوسائل التواصل الاجتماعي تأثير سلبي على صحتك العقلية، وفقًا لبحث نُشر في مجلة Computers and Human Behavior. وجدت الدراسة أن وسائل التواصل الاجتماعي يمكن أن تجعل مشاعر الاكتئاب أسوأ، وكلما زاد استخدامك لوسائل التواصل الاجتماعي، زادت احتمالية شعورك بالاكتئاب أو القلق. قد يؤدي الاستخدام المفرط لوسائل التواصل الاجتماعي أثناء استخدام الهاتف إلى الشعور بالاكتئاب وعدم الرضا العام عن الحياة. لذا فإن استخدام الهاتف على الهاتف يسبب ضررًا أكبر من مجرد تدمير العلاقات وقتل الرابطة بين الشركاء.

المزيد من معاني Phubbing



وجدت دراسة أن إدمان الهواتف الذكية هو السبب وراء سلوكك في استخدام الهاتف، إلى جانب FOMO (الخوف من تفويت الفرصة)، وإدمان الإنترنت، وعدم القدرة على ضبط النفس. وأظهرت أيضًا أن 17% من الأشخاص يمارسون استخدام الهاتف المحمول أربع مرات على الأقل يوميًا، بينما يستخدم 32% آخرون 2-3 مرات يوميًا. أظهرت الدراسات أن الاتصال الهاتفي بين الأصدقاء والشركاء الرومانسيين يساهم في التعاسة في العلاقات والاكتئاب. وقد أظهرت دراسات أخرى أن مجرد وجود هاتف ذكي في الأفق، مثل وضعه على الطاولة، أثناء المحادثة يتعارض مع الاتصال بين شخصين، حتى لو كان المالك لا يستخدمه. نظرًا لأن مفهوم phubbing حديث نسبيًا، فإن الأبحاث والأدبيات المتاحة محدودة للغاية ولم تنشئ هذه السلوكيات بعد مجالًا بحثيًا خاصًا بها.

  • لقد أدى إنشاء الأجهزة الشخصية، المعروفة بالهواتف الذكية، إلى تسهيل التفاعلات البشرية وتوسيع مجال تكنولوجيا الاتصالات.
  • قد يكون لوسائل التواصل الاجتماعي تأثير سلبي على صحتك العقلية، وفقًا لبحث نُشر في مجلة Computers and Human Behavior.
  • لقد وجدت الدراسات الحديثة أن الأشخاص لا يشعرون فقط بقدر أقل من الرضا بعد التفاعلات مع شخص آخر يقضون فيه وقتًا على هواتفهم، ولكن وجود هاتف ذكي أثناء محادثة أو اجتماع يجعل الناس يشعرون بمزيد من السلبية تجاه التفاعل.
  • ولا يمتد التأثير إلى ضحية استخدام الهاتف فحسب؛ يمكن أن يعاني Phubber أيضًا.
  • في السابق، ركز الباحثون في كثير من الأحيان على دراسة phubbing فيما يتعلق بالإدمان على الهواتف الذكية والإنترنت ووسائل التواصل الاجتماعي.


ولكن ماذا يحدث عندما يصبح استخدام الهاتف الذكي بمثابة “مؤتمر تقني” في العلاقة؟ أصبح استخدام Phubbing – أو “تجاهل الهاتف” – شائعًا بشكل متزايد. لكن المشكلة في هذا النمو هي أنه على الرغم من أنك قد تعتقد أنها عادة غير ضارة نسبيًا (وإن كانت مزعجة)، إلا أنها في الواقع تضر بالعلاقات والصحة العقلية. أظهرت العديد من الدراسات أن استخدام الهاتف على الهاتف يجعل التفاعلات وجهًا لوجه أقل أهمية. وجدت دراسة نشرت للتو في مجلة علم النفس الاجتماعي التطبيقي أنه حتى الأشخاص الذين تخيلوا أنهم تعرضوا للتلفيق أثناء مشاهدة محادثة محاكاة شعروا بسلبية أكبر تجاه التفاعل من الأشخاص الذين لم يتصوروا التعلق بالهاتف. ووجد بحث آخر، نُشر في مجلة Computers in Human Behavior في عام 2016، أن إرسال الرسائل النصية أثناء المحادثة جعل الحديث أقل إرضاءً للأشخاص الذين يجرون هذه المحادثة، مقارنة بالأشخاص الذين يتفاعلون بدون هواتف. حتى أن دراسة أجريت عام 2012 وجدت أن مجرد وجود الهاتف الخليوي أثناء المحادثة – حتى لو لم يكن أحد يستخدمه – كان كافيا لجعل الناس يشعرون بأنهم أقل ارتباطا ببعضهم البعض. لقد أصبح التعلق باستخدام الهاتف متأصلًا في حياتنا اليومية لدرجة أن 17% من الأشخاص أبلغوا عن استخدام الهاتف على الآخرين بما يصل إلى أربع مرات يوميًا، بينما زعم 32% أنهم تم استخدام الهاتف على الهاتف حتى ثلاث مرات يوميًا.

البيانات المرتبطة



إن تسخير أدوات مثل التعاطف، والاستماع النشط، ولغات الحب المصممة خصيصًا يمكن أن يخفف من تأثير التكنولوجيا المدمر. بينما تتنافس الشاشات على جذب الانتباه، فإن التزامنا بالتفاهم والحوار هو ما يضمن بقاء علاقاتنا الرومانسية قوية، مما يذكرنا بإعطاء الأولوية للروابط الإنسانية على الانحرافات الرقمية. ربما يعرف الكثير منا بالفعل أن تشتيت انتباهنا بهواتفنا أثناء مشاركة اللحظات الخاصة مع شركائنا يمكن أن يثير جدالات ويؤثر على جودة علاقاتنا. في الواقع، وجدت دراسة نشرت في مجلة Frontiers in Psychology أنه كلما تعرض الشخص للتوبيخ، كلما شعر بالنبذ ​​أكثر. نظرًا لأن استخدام الهاتف على الهاتف يؤثر على علاقاتنا، فإن له عواقب على صحتنا. وبالتالي، عندما يتعرض الاتصال الحقيقي للخطر بسبب سلوكيات مثل استخدام الهاتف، فإن الصحة العقلية للمراهقين تعاني أيضًا. أصعب جزء في التخلص من العادة هو البدء، ولهذا السبب يقترح الدكتور مانلي بذل قصارى جهدك للحد من استخدام هاتفك، حتى لا تنجذب إلى استخدام الهاتف بين الحين والآخر.



بمعنى آخر، فهم هؤلاء الأطفال أن والديهم رفضوا احتياجاتهم من الاهتمام، وشكلوا أنماط ارتباط غير آمنة، وبالتالي استمروا في نمط التعلق باستخدام الهاتف. وقد وجد أن هذا التأثير كان قويًا بشكل خاص بالنسبة للمراهقين الذين يعانون من أنماط التعلق القلقة وغير المنظمة، ولكنه كان أقل قوة بالنسبة للمراهقين المتجنبين والآمنين. في عام 2012، قام القاموس، بالتعاون مع مجموعة من الأكاديميين والباحثين، بإنشاء هذه الكلمة لوصف الفعل الشائع بشكل متزايد المتمثل في تجاهل شخص ما لصالح الهاتف المحمول. لم تكن هذه المبادرة تتعلق بإضافة كلمة جديدة إلى القاموس فحسب، بل كانت تهدف أيضًا إلى إثارة محادثة حول التأثير الاجتماعي لاستخدام الهاتف المحمول في التفاعلات الشخصية. وقد اكتسب هذا المصطلح منذ ذلك الحين اعترافًا واسع النطاق ويستخدم لوصف هذا الشكل المحدد من السلوك الاجتماعي. في الختام، دعونا نتذكر كيف يمكن أن يؤثر استخدام الهاتف على صداقاتنا ومشاعر أحبائنا.
6 inch savanah fresh innocence realistic vagina masturbator for men
5 inch mack tuff 10 function ribbed mini black vibrator
56mm condoms